العوامل المؤثرة على الولاء هي:
1. نوع قبيلة المهاجم
2. عامل عشاوائي
3. الحفلات التي يجريها المهاجم في البلدية
4. الحفلات التي يجريها المدافع في البلدية
5. فرق عدد السكان الكلي لعضويتي المهاجم والمدافع

نوع قبيلة المهاجم
عادة، يكون تأثير كلٍّ من الحكيم، الرئيس والزعيم في القرى المهاجّمة، كما يليل:
أ) ما بين 20-30% fلحكيم الرومان
ب) ما بين 20-25% لرئيس/زعيم الجرمان والإغريق

عامل عشوائي
كما لاحظت في البداية، هناك عامل عشوائي يؤثر في الولاء، وهو +/- 2.5% بالنسبة لقبائل الجرمان والإغريق و+/- 5% عند قبيلة الرومان.

الاحتفالات التي ينظمها المهاجم في البلدية
إذا كان المهاجم يجري احتفالات كبيرة في القرية التي يهجم منها، فإن كل حكيم مرسل سيتلقّى +5% زيادة في قدرة إقناعه؛ هذا يعمل فقط للحكماء من القرية التي تجري فيها الاحتفالات الكبيرة!

الاحتفالات التي ينظمها المدافع في البلدية
إذا كان المدافع يجري احتفالات كبيرة في القرية المهاجَمة، سيكون أداء حكماء المهاجم أقل بـ 5% لكل حكيم/رئيس/زعيم. مع ملاحظة أن هذا الأمر يتم فقط حين تكون الحفلة في القرية المهاجّمة حصراً!

فرق عدد السكان الكلي بي عضوية المهاجم وعضوية المدافع
هذا هو الجزء المبهم لدى كثير من اللاعبين. إن ما ذُكر سابقاً في الفقرة رقم واحد ينطبق على الحالات التي يملك فيها المهاجم والمدافع عدد سكان متماثل (العدد الكلي للعضوية وليس فقط للقرية المهاجِمة أو المدافعة) أو حين يكون للمدافع عدد سكان أكبر.
إذا كان المدافع أقل سكّاناً من المهاجم، يتلقّى ما يسمّى "مكافأة معنويّة"، فكلّما كان فرق السكّان أكبر، اكون هذه المكافأة أكبر (يعني يقلّ أداء الحكماء في تخفيض الولاء). لا يمكن إعطاء قيم دقيقة عن ذلك لكثرة العوامل التي تتدخل في هذا الأمرن لكن على سبيل المثال لا الحصر، حصل بعض الزعماء (الإغريق) على تخفيض ولاء بمقدار 13% فقط بدون وجود حفلات كبيرة لدى المهاجم أو المدافع. العامل الحاسم كان عدد السكّان، حيث أنّ عدد سكان المدافع كانوا يمثّلون حوالي 20% من عدد سكان المهاجم. وهذا يبيّن مقدار تأثير "العامل المعنوي" في عملية تخفيض الولاء.